قصة تقشعر لها الأبدان امرأة تموت ويرفض جسدها دخول القبر

الموت هو النهاية الحتمية لوجود الإنسان في هذه الحياة والقبر هو البيت النهائي الذي يسكنه جميع البشر سواء بحسن الخاتمة أو بسوء الخاتمة فهذا القبر من الممكن أن يكون روضة من رياض الجنة أو يكون من حفر النار والعياذ بالله لذا يجب أن يعمل الإنسان لآخرته ويسعى لها سعيها كي يرى نتيجة عمله في قبره قبل آخرته يوم القيامة وهناك العديد من الكتب تتحدث بدلائل واضحة من القرآن والسنة عن عذاب القبر وظلمته فقد انتشرت منذ أيام قصة حقيقية مخيفة ومرعبة جدا وتم تداول تلك القصة عبر مواقع السوشيال ميديا تويتر وفيس بوك وتحدثت عنها كثيرا بعض الصفحات الدينية وعندما يسمعها معظم الناس يصابوا بالخوف والرعب الشديدين وتبدأ تلك القصة بالمملكة العربية السعودية ويحكيها أحد الشيوخ فهي قصة حقيقية وقعت في إحدى المدن السعودية ونحكي لكم تلك القصة لأخذ العبرة والعظة ونفعل الخيرات ونترك المنكرات قبل فوات الأوان فهناك امرأة توفيت وقام أهلها بتغسيلها وتكفينها وإعدادها كي تذهب إلى القبر وتأتي المفاجأة فعندما حاول البعض إدخال جسد تلك المرأة إلى القبر كي يدفنوها رفض هذا الجسد الدخول إلى القبر وحاول الشيخ القائم على القبر إدخالها هو الآخر ولكن رفض الجسد أيضا الدخول وبعد العديد من المحاولات وتكرارها مع قراءة بعض سور القرآن الكريم تيسر الأمر بالنسبة للجسد ودخل بمشيئة الله وبعد ذلك قام الشيخ وسأل أولاد تلك المرأة عما كانت تفعل في حياتها كي يرفض جسدها دخول القبر بهذا الشكل ولكن رفض الابن إجابة سؤال الشيخ ولكن بعد عدة أيام التقى الشيخ والابن مرة أخرى فقال الابن للشيخ أن أمه لم تكن تصلي في حياتها أبدا فتأكد الشيخ من أن هذا هو السبب في رفض دخول جسدها القبر